الهدف قبل تحققه قد يجلب لك علامات تدل على ذلك
منها أنك تجد أحد معارفك حصل على نفس ما تريده بالظبط
وهذه العلامه تدل على أنك تحتاج النجاح في إختبار معين لكى تستحق هدفك
وهذا الأختبار هو عباره عن قياس رد فعلك عندما تجد من حولك حصل على نفس ما تفكر فيه وبدون مجهود وانت مازلت لم تحقق شئ
من الطبيعي أن تشعر بالغيره عندما ترى شخص ما يحقق شيء انت ترغب به
ولكن كن على علم
بأن ( مشاعر الغيره ) طاقه سلبيه قويه
ستمنع عنك كل ما تحب من المجيء إليك فأنتبه
ولكن كن على علم
بأن ( مشاعر الغيره ) طاقه سلبيه قويه
ستمنع عنك كل ما تحب من المجيء إليك فأنتبه
انت بذلك تكون قد رسبت في الأختبار وقد يضيع منك هدفك للأبد
أستغفر بدلا من شعور الغيره
فالاستغفار عباده تجذب لك كل ما تحب وتريد
أشكر الله على ما عندك من أرزاق
فالاستغفار عباده تجذب لك كل ما تحب وتريد
أشكر الله على ما عندك من أرزاق
فالشكر سيجعلك تعيش في وفره من الارزاق
وعندما ترى شخصا اخر يحصل على نفس حلمك ويعيش حلمك ويتلذذ به بارك له بكل فرح وسعاده لأن هذه رساله وعلامه قويه على انك في الطريق الصحيح وتدل على اقتراب هدفك منك لأنها ظهرت في محيطك ونطاقك ويعنى ذلك انك انت من عليه الدور التالى في الفرح
إن مشاركه من حولك نجاحهم بصدر رحب وبقلب فرح
يجعلك تشبك على نفس ذبذباتهم ونفس ترددات النجاح
فتجد نفسك تلحقهم خلال أيام
لذلك إحتفل بكل حب صادق مع هؤلاء السعداء
شعور الحب و الفرح الصادق للاخرين سيجذب لك كل خير
وسيعطيك الله اكثر من أرزاقهم ..
حب الأخرين افرح لهم بكل صدق
احتفل معهم على وصولهم لأحلامهم التى كانت طموحك
وكن على يقين إنك اذا وجدت نفسك تستطيع أن تقول لهم بسهوله
شعور الحب و الفرح الصادق للاخرين سيجذب لك كل خير
وسيعطيك الله اكثر من أرزاقهم ..
حب الأخرين افرح لهم بكل صدق
احتفل معهم على وصولهم لأحلامهم التى كانت طموحك
وكن على يقين إنك اذا وجدت نفسك تستطيع أن تقول لهم بسهوله
( مبارك عليك لا أحد يستحق ذلك أكثر منك )
ستصل لما تريد خلال ايام ان شا الله
الفرح للغير وكأنه حدث لك يجعلك تشبك مع ذبذبات المتلقي
أما اذا كانت مشاعرك تجاه من ينجحون في حياتهم عباره عن غصه وانزعاج ورفض بينما أنت لا تزال غير واثق من نجاحك أوتشعر بالحزن و تخاف أن تظهر تأخرك عنهم هذه ايضا مشاعر سلبيه وتجعل ذبذباتك منخفضه وغير مناسبه لجذب هدفك وتكون سبب في عدم وصولك اليه
واعتقادك انك انت السبب في ان الهدف تحقق لصديقك خاطئ وسوف يزيد من ابتعاد هدفك عنك
أما اذا كانت مشاعرك تجاه من ينجحون في حياتهم عباره عن غصه وانزعاج ورفض بينما أنت لا تزال غير واثق من نجاحك أوتشعر بالحزن و تخاف أن تظهر تأخرك عنهم هذه ايضا مشاعر سلبيه وتجعل ذبذباتك منخفضه وغير مناسبه لجذب هدفك وتكون سبب في عدم وصولك اليه
واعتقادك انك انت السبب في ان الهدف تحقق لصديقك خاطئ وسوف يزيد من ابتعاد هدفك عنك
خذها قاعده :-
عندما يصبح تحمل السماع عن فشل أصـدقائك أسهل عليك من تحمل نجاحاتهم .
معناه إن نظرتك لذاتك نظرة متدنيه ولديك عدم استحقاق رهيب
وللأسف الأهداف لا تتحقق للشخص الذى لا يحترم ذاته بسبب هذه المشاعر وإحساسه الداخلى بانه لا يستحق ولكى ترفع من استحقاقك لأهدافك قدم إمتنانك ومحبتك للأخرين
عندما يصبح تحمل السماع عن فشل أصـدقائك أسهل عليك من تحمل نجاحاتهم .
معناه إن نظرتك لذاتك نظرة متدنيه ولديك عدم استحقاق رهيب
وللأسف الأهداف لا تتحقق للشخص الذى لا يحترم ذاته بسبب هذه المشاعر وإحساسه الداخلى بانه لا يستحق ولكى ترفع من استحقاقك لأهدافك قدم إمتنانك ومحبتك للأخرين
وأطمئن هدفك موجود وفي اقتراب منك
الأن سوف أعطيك بعض النقاط لتعرف كيف تتعامل مع بعض العراقيل في حالة ما إذا واجهتك مع بدء ظهور علامات الهدف
أولا .. لاتدخل في متاهات كثيرة تغرق نفسك بها، و أقصد بالمتاهات هي كثرة التمارين والتطبيقات بقصد تسريع الهدف
لأنه على الأغلب بتدخل في فائض إحتمال يبعد عنك هدفك
لأنه على الأغلب بتدخل في فائض إحتمال يبعد عنك هدفك
ثانياً ... إذا كنت من الناس التي بدأت بتمارين معينة من البداية، أستمر عليها ولا تغيرها ، لأنه قد تكون هذه التمارين هي السبب في بداية تجلي هدفك.
و لا تنتقل من تمرين لتمرين لتجذب هدفك بسرعه
و لا تنتقل من تمرين لتمرين لتجذب هدفك بسرعه
ثالثا ... فيه أشخاص تبدأ علامات الهدف تظهر،لكن بعد ذلك تبدأ تظهر بعض العراقيل والصعوبات، هنا أنصح أنك تكون أكثر وعي وأكثر نضج لتفسير أي شئ أنه أمر إيجابي، لا تفسره أبدا أنه سلبي، وأنصحك أن تدخل حالك في الاسترخاء والهدوء النفسي، حتى لا تدخل في فائض احتمال آخر .
رابعا ... الهدف لايريد منك غير أنك تسمح له ان يأتي بدون أي توقعات منك.
ربما توقعاتك تجعله يتأخر قليلا، لأنك تريد الهدف بطريقة معينة والهدف يريد أن يتحقق بطريقة أخرى، لهذا دعه يتجلي بالشكل والصورة التي يريد أن يتجلي بها.
أنت فقط استمتع ب اللحظات التي تسبق تجلي الهدف.
ربما توقعاتك تجعله يتأخر قليلا، لأنك تريد الهدف بطريقة معينة والهدف يريد أن يتحقق بطريقة أخرى، لهذا دعه يتجلي بالشكل والصورة التي يريد أن يتجلي بها.
أنت فقط استمتع ب اللحظات التي تسبق تجلي الهدف.
وتذكر الأيه ( يدبر الأمر يفصل الايات )
يعنى لا تفصل خططك على الله
انت عليك انك تبذل جهد و تسعى واترك التفاصيل لله يحقق لك طلبك بالشكل الذى يراه مناسب
صحيح انك انسان مخير وتفكر وتختار لكن لا تعلم اين مصلحتك
هل يسمعنى الله ؟
نعم
فلماذا لا يعطينى طلبي ؟
لأن الطبيب يمنح الدواء الذى يشفي وليس الذى تحب